إنصاف سيدة سورية من مدينة حمص، بذلت كل ما لديها لتفتتح روضة أطفال في مدينتها.
جاءت الحرب وأخذت معها كل شيء!
في كندا، حيث هاجرت إنصاف، تبدأ السيدة مشروعها الخاص مرة أخرى، آملة بتحقيق حلمها من جديد.
شكلت مدينة سقبا في الغوطة الشرقية مركزًا زراعيًا واقتصاديًا وثقافيًا تنطلق منه المحاصيل الزراعية إلى دمشق، ويتحول فيها الخشب إلى لوحات فنية تطوف العالم وتفتح أسواقًا جديدة للموبيليا السورية.
حسان طاطين، يحدثنا في هذه الحلقة عن أهل سقبا، أبناء الحرفة المميزة.
فقدت ابنتها بمرض أصابها وعجز الأطباء عن علاجه، فدرست التمريض لإنقاذ من عاشوا هذه المعاناة.
بعد تعب وجهد أصبحت مسؤولة التمريض في مدارس البحرين.
افتتحت صيدليتها الخاصة لتكون أول امرأة تفتح صيدلية خاصة، خدمت من خلالها الفقراء والمحتاجين.
كانت تذهب إلى بيوت النساء في أثناء ولادتهن لتساعدهن كقابلة أيضًا.
كانت من أقوى المشجعات للممرضات اللواتي تخرجن بعدها.
تعرفوا على قصة الممرضة البحرينية فاطمة الزياني!
العديد من الطلاب العرب ينضمون إلى المدارس التركية يومًا بعد يوم، لكن القليل فقط يعرفون الخيارات المتاحة أمامهم على المستوى التعليمي، وخاصة للمرحلة الثانوية. فمثلاً المرحلة الثانوية في تركيا لا تقتصر على الفرعين الأدبي والعلمي، بل هناك العديد من الأفرع الأخرى التي تشكل خيارات متنوعة للطلاب العرب. ما هي هذه الأفرع وما هي الأوراق المطلوبة للتسجيل، كل هذا وأكثر في هذه الحلقة من "سيميت وشاي".
في كل فترة زمنية تنتشر وسيلة جديدة من وسائل الترفيه، تشغل الشباب الشباب وتسيطر على الأطفال وتأخذ اهتمام الكبار أحيانًا.
في عصرنا الحالي، يتجه المراهقون إلى الكمبيوتر والإنترنت، ويسرحون في عالم الألعاب الإلكترونية.
كيف بدأت هذه الألعاب وكيف تطورت، وإلى أين وصلت.. هذا هو موضوع دردشتنا في هذه الحلقة.
سافر عبد الرزاق إلى هنغاريا، البلد الأوروبي الذي لا يرحب كثيرًا بالأجانب، قاصدًا كلية الهندسة التي حصل على منحة لدراستها.
الدخول إلى عالم الأدب والكتابة ظل حلمًا يرافق عبد الرزاق، وبدأ محاولاته لنشر روايته الأولى بالعربية، لكن الأمر لم يكن سهلًا في بلد لا يستخدم إلا لغته المحلية، ولا يحمي الحقوق الفكرية.
مديرا.. بلدة في غوطة دمشق الشرقية، يمر على كتفها نهر تورا، يغذيها وينفخ الحياة فيها.
اعتمد أهلها على أنفسهم.. حققوا الاكتفاء الذاتي، وصدروا لدمشق معظم أنواع الخضروات.
مديرة حضن دافئ وسكينة وأمان للعيش..
ضيفنا، نصر المدني، يحدثنا عن مديرة.. هذه اللوحة الفنية.
لم تتلق تعليمًا أكاديميًا، لكنها مارست مهنة التمريض في ظل اجتياح مرض الملاريا للإمارات.
أنقذت الناس من موت محتم، وخففت من آلامهم بتفان ودون إظهار التعب أو الشكوى.
شاركت بالتبرع للمؤسسات الصحية والمراكز الطبية والعيادات، ليس فقط في الإمارات، بل في العديد من الدول التي تحتاج إلى بنية تحتية صحية.
الممرضة الإماراتية سلمى الشرهان.
مرحلة الذهاب إلى رياض الأطفال هي من أهم المراحل في حياة الطفل والأهل معًا، فهي أول تجربة اجتماعية يخوضها الطفل خارج إطار عائلته، لذا فاختيار الروضة المناسبة أمر في غاية الأهمية. وجود العائلة في بلاد الغربة قد يزيد الأمر صعوبة، فهناك عدة أمور يجب أن ننتبه لها عند اختيار الروضة المناسبة لطفلنا. في هذه الحلقة من "سيميت وشاي" تحدثنا مع زميلتنا علا سليمان عن تجربتها في اختيار الروضة المناسبة لطفلتها.