Admin
أكتوبر 28, 2020
حي المهاجرين بدمشق، أحد الكتل المطلة على كامل مساحة دمشق وغوطتها.
جبل قاسيون جعل من الحي منارة يراها الدمشقيون ومَن حولهم ومن يزورهم.
لا يغيب قاسيون عن العين كل صباح، بعدها تبدأ الحركة ويغوص الناس في دوامة العمل.
ليلًا يعود أهل حي المهاجرين ليخففوا من سواد ليل الشام ومن تعب أهلها، وليُذكروا أن قاسيون حارس مضيء وشاهد على كل عصور المدينة.
ضيفتنا في هذه الحلقة السيدة نيبال ببيلي، من سكان حي القيميرية ومن سكان حي المهاجرين الأوائل.
تمتاز نيبال بذاكرة بيضاء تحمل فيها محبة الناس وثقافة المجتمع المتماسك، القائم على الأخلاق وحسن التربية.