حميدة العنيزي.. أم الليبيات | نساء
آمنت أن العلم هو السلاح الأقوى لمحاربة الاحتلال..
فضلت استقبال الطالبات في بيتها بليبيا على التدريس في مدارس اسطنبول، لتعود بالنفع على بنات بلدها بالعلم الذي بين يديها..
قاومت محاولات الاحتلال الإيطالي لطمس اللغة العربية وتهميشها، وحاربت بكل قوتها عن كل فتاة لم تنل حقها بالتعليم، عندما كان مجرد تفكير الفتاة بالعمل يعد نضالًا.
هي أم الليبيات.. حميدة العنيزي