pod 01
يوليو 26, 2021
من القصير إلى ريف دمشق إلى بادية حمص ثم باتجاه الحدود العراقية.. ورجوعًا إلى الحدود الأردنية..
اختلطت المسارات وتاهت الطرقات في رحلة معقدة وشاقة، خاضتها ديانا مع عائلتها هروبًا من مدينتها.
الصبية الحمصية، عاشت أيامًا صعبة تحت رحمة مهربي البشر، الذين تعهدوا بنقلها إلى الأردن عام 2012، بعد أن فقدت أسباب البقاء في سوريا.
الرعب، الخوف، القلق، الخطر.. مشاهد لا بد من عيشها به في مشوار البحث عن الأمان!