منذ وصول آلاء إلى ألمانيا لازمها الحظ السيء، ظروف لجوء سيئة، فرص عمل معدومة، تنمر وتحرش، وأخيرًا جلطة!الحياة ليست سهلة في بلاد الجرمان..رغم ذلك انتصرت آلاء..
لماذا لا نستطيع شرب مياه الحنفيات في إسطنبول، ولماذا علينا شراء المياه المعبأة رغم غنى المدينة بالموارد المائية؟ هل تعاني اسطنبول حقًا من أزمة مياه؟ وما مستقبل الموارد المائية في تركيا في ظل التغيرات المناخية والجفاف.
عاد دلير إلى دمشق بطريقة غير شرعية لأنه مطلوب للنظام السوري، في محاولة لاستعادة حبيبته، لكن الأمور ذهبت باتجاه أسوأ مما توقع.رحلة خطيرة خاضها دلير من بيروت إلى دمشق ومنها إلى الغوطة في أيام الحصار.
نريد التحقق من أن الجثة ليست مطلوبة للأجهزة الأمنية!وردت هذه العبارة على لسان أحد عناصر حاجز أمني في دمشق ليقف ماهر مذهولًا أمام جثة أبيه! هذه الحادثة جزء صغير من مواقف مر بها ماهر على الحواجز الأمنية، التي نجى من مخاطرها ببطاقة صادرة عن الحرس الجمهوري!
قيل لأحد الشعراء لماذا يلفظ اسم حمص بالضم وليس بالكسر، قال لأن حمص جميلة حسناء، وكل حسناء تُضم.
ضيفتنا السيدة ندى حوى من سكان الحميدية بحمص، الحي الأقدم والأشهر بموقعه ومكانته وأبنائه..
تحكي لنا عن مدينتها..
على عكس آلاف السوريين، قرر جابر الهجرة عكسيًا من ألمانيا إلى تركيا، بطريقة غير شرعية.لوحده، خطط وصمم.. ثم انطلق.. لحظات خطرة عاشها جابر على الحدود اليونانية- التركية، قبل أن يقبض الحرس عليه، يرويها لنا في هذه الحلقة!
في دمشق وبين سهلي برزة والقابون شرقًا، ومنطقة أبي جرش غربًا، وجبل قاسيون شمالًا، ونهر يزيد وبساتينه، تربع الأكراد ليشكلوا حيًا لهم في العاصمة السورية.
شيرين الملا، فنانة تشكيلية تتميز بنشاطها الفني والاجتماعي وانتمائها للحياة.
من ذاكرتها نحاول أن ننهل بعضًا من تفاصيل نشأتها في حي ركن الدين الدمشقي.
عبر نفق ضيق يصل الغوطة الشرقية بدمشق، خرج نور القادري في طريقه إلى تركيا..
لم تكن رحلة سهلة، مر خلالها نور بتفاصيل شكلت له رعبًا حقيقيًا، منذ دخوله النفق، ومرورًا بحواجز النظام السوري العسكرية، حتى وصل إلى الحدود..