وصل محمد إلى النرويج ليبدأ بعدها بمعاملة لم شمل عائلته.
بعد انتظار ما يقارب العشرين شهرًا وصلت العائلة، ليكتشف بعدها نية زوجته بالانفصال عنه، ما أدى إلى تصاعد الخلافات بينهما ووصول المشكلة إلى المحكمة النرويجية!
سافر عبد الرزاق إلى هنغاريا، البلد الأوروبي الذي لا يرحب كثيرًا بالأجانب، قاصدًا كلية الهندسة التي حصل على منحة لدراستها.
الدخول إلى عالم الأدب والكتابة ظل حلمًا يرافق عبد الرزاق، وبدأ محاولاته لنشر روايته الأولى بالعربية، لكن الأمر لم يكن سهلًا في بلد لا يستخدم إلا لغته المحلية، ولا يحمي الحقوق الفكرية.