سرمين.. مروان علي طقش | ذاكرة سورية 103
نحن في سرمين، التي عُرِفت بأسواقها وخاناتها، وجوامعها ومعاصرها وبساتينِها.
عرفت مساحات سرمين الزراعة، ورعى فلاحها النشيط شجرة التين، فأنتج أنواعًا ذاع صيتها في إدلب وحلب.
أما السمسم ومعاصرُه فله حكاية أخرى.