أول مجموعة قصصية بقلم نسائي، كتبتها زعيمة في ليبيا.
عاشت ظروفًا استثنائية بسبب سفرها مع والدها على الدوام، وكانت عضوًا مؤسسًا لجمعية النهضة النسائية في مدينتها طرابلس.
لم تترك فرصة للكتابة إلا واستغلتها، لتثري الصحف الليبية بأصوات النساء التي كانت تفتقرها.
الكاتبة الليبية، زعيمة سليمان الباروني.
في الحلقة الختامية للموسم الأول من سيميت وشاي رغبنا في تعريفكم أكثر على ثقافة السيميت والشاي. السيميت كما يعرفه ويحبه الأتراك، تاريخه وطريقة صنعه، والشاي اللذيذ الذي لا بد من وجوده على كل سفرة تركية.
باسل، شاب سوري اختار الانتساب إلى الكلية الحربية ليصبح ضابطًا، اعتقادًا منه أن الجيش سيأخذه إلى بر الأمان.
في العام 2012 تعرض لحادث غير حياته، بل قلبها كليًا.. أصيب باسل فتحطم جسده وفقد بصره.
عودة أخرى إلى معرة النعمان، لنلتقي بأحد أبنائها وما يحمله من ذاكرة لتفاصيل الحياة فيها.
في هذه الحلقة نركز على الصناعات اليدوية، وما تحمله هذه الحرف من خدمات منزلية، منها ما يتعلق بأثاث الأسرة المعرية ومنها المواد الغذائية التي عرفت وذاع صيتها على مستوى سوريا.
شريف رحوم ضيفنا اليوم..
طاردتها الشهرة من صغر سنها، لم يكن فقدان بصرها عائقًا أمام إبداعها.
بصوتها القوي قرأت القرآن في مآتم النساء في مصر، ثم بدأت الإذاعات المصرية تذيع القرآن والابتهالات بصوتها، فصار اسمها معروفًا في كل الدول العربية، حتى أصبحت نظيرة لكبار المقرئين الرجال.
لكن فتوى صدرت من الأزهر، أوقفتها عن عملها، ما قصة الشيخة منيرة عبده.
كيف يمكن للعرب الموجودين في تركيا أن يقوموا بتثبيت زواجهم أو يتزوجوا في تركيا بشكل رسمي. ما الإجراءات اللازمة والأوراق المطلوبة، وما هي التحاليل التي يجب على العروسين إجرائها. كل هذا وأكثر في هذه الحلقة من سيميت وشاي.
الجو مو جونا والحياة مو حياتنا..
ميسون، وصلت إلى هولندا قبل أربع سنوات، هاربة من الحرب في سوريا.
في البلد الجديد، لم تستطع السيدة الخمسينية التأقلم مع الحياة، وافتقدت لكل شيء، من صديقاتها التي ابتعدت عنهم، إلى الشمس التي لم تعد تراها في هولندا.
تقول ميسون، إن هذه البلاد جميلة (هولندا)، لكنها ورود بلا رائحة!
ضيفنا كان بحارًا، جال في دول عدة وتعلم أكثر من لغة، وأسس لحياته، وبدأ يتعايش مع طبيعة عمله.
مارس هوايته بالتعرف والاطلاع والاستكشاف، لكن مشروعه لم يكتمل بسبب اشتياقه وعودته إلى مدينته إدلب.
ينقل لنا غسان بطل في هذه الحلقة مشاهد من ذاكرته عن تاريخ المدينة.