pod 01
يوليو 19, 2021
بعد تخرجه من الجامعة في تركيا، طار محي الدين غربًا حالمًا بحياة جديدة في ألمانيا.
سارت الأمور على عكس ما يتمنى الشاب السوري، فبدل أن يجد الحياة الموعودة في أوروبا، وجد نفسه عالقًا في متاهة المحاكم والبيروقراطية ومحاولات الترحيل إلى إسبانيا.
يعيش محي الدين، وهو معاق بصريًا، منذ أكثر من سنتين، دون إقامة أو حقوق، لكنه دخل الجامعة وقطع شوطًا في تعلم اللغة الألمانية، بانتظار مصير مجهول!