توثيقي

68 نتيجة / صفحة 4 من 8


مواطن سوري
2
play_arrow
share playlist_add
close
  • 2

توثيقي

العيلة كل شيء | مواطن سوري

pod 01 أكتوبر 18, 2021

بعد معاناة عاشها مصطفى في تركيا حصل على فرصة جديدة ليعيش حياة مستقرة في فنلندا. حاول مصطفى ‏التأقلم، لكنه وجد أن الحياة في تركيا كانت أفضل، خاصة عندما قرر أن يتجه إلى تحقيق حلمه بتأسيس ‏عائلة.
مواطن سوري
4
play_arrow
share playlist_add
close
  • 4

توثيقي

ثورة على الثورة | مواطن سوري

pod 01 أكتوبر 11, 2021

انتقل أحمد من بيئة سورية منغلقة ليعيش في النرويج، حاملًا عاداته وثقافته، ليكتشف مع مرور الوقت أنه لم يكن راضيًا عن حياته في سوريا وأن كل ما تعلمه ربما كان ‏خاطئًا. عانى أحمد من صراع الهوية، الذي ولّد عنده تساؤلات دينية واجتماعية لا نهاية لها..
مواطن سوري
2
play_arrow
share playlist_add
close
  • 2

توثيقي

تنمر في الثانوية | مواطن سوري

pod 01 سبتمبر 27, 2021

في ألمانيا، تعرضت راما للتنمر والعنصرية بالمدرسة، وتحولت شخصيتها من اجتماعية ‏إلى انطوائية. ‏تنقلت راما بين عدة مدارس ألمانية، ‏محاولة أن تجد لها طريقًا تبدأ منه في بلدها الجديد. وعلى الرغم من قدرتها على النجاح في المدرسة ‏إلا أنها لم تستطع إلى الآن ‏أن تصل ‏إلى مفهوم الاندماج!
مواطن سوري
4
play_arrow
share playlist_add
close
  • 4

توثيقي

حلم الثورة | مواطن سوري

pod 01 سبتمبر 20, 2021

شارك سامر في الثورة السورية وهتف بمدينته حمص ضد النظام. بعد ‏أن‏ بدأت المجازر في حمص انتقل إلى دمشق ثم إلى لبنان، ليستقر ‏أخيرًا في ألمانيا. حلم الثورة ظل يرافق سامر، ‏فبدأ‏ بالكتابة باللغة الألمانية، وكان هدفه تعريف الألمان بما يحدث في سوريا.
مواطن سوري
5
play_arrow
share playlist_add
close
  • 5

توثيقي

أزمة انتماء | مواطن سوري

pod 01 سبتمبر 13, 2021

واجه ريزان، ابن مدينة كوباني السورية، صعوبات منذ الطفولة. اضطر وهو بعمر صغير أن يترك مدينته ويذهب إلى مدرسة داخلية بحلب، ليواجه هناك صعوبات بتعلم اللغة العربية ومحاولة الاندماج مع مجتمع جديد حكم عليه مسبقًا بالاقصاء كونه كردي. ‏سافر ريزان أخيرًا إلى ألمانيا آملًا بالحرية، ليجد أن أزمته ‏بالانتماء لم تنته بعد..
مواطن سوري
6
play_arrow
share playlist_add
close
  • 6

توثيقي

الفنان الناجي | مواطن سوري

pod 01 سبتمبر 6, 2021

سويسرا وطن مؤقت.. أحلم بالعودة إلى بلدي.. أسعد فرزات.. فنان تشكيلي سوري بدأ مشروعه في دمشق وحقق الكثير من الإنجازات التي خطط لها. في العام 2011 اضطر لمغادرة البلاد بسبب تأييده للثورة، وأملًا في إيجاد علاج لابنته. وصل أسعد إلى سويسرا بمساعدة الصليب الأحمر، وكان يخطط لأمر واحد.. مساعدة وحيدته المصابة بالسرطان. لكنه لم ينجح في إنقاذ حياتها! أسعد فرزات، الذي يعتبر نفسه فنانًا ناجيًا، تجاوز ضائقته النفسية وبدأ مشروعه من جديد في سويسرا.. لكنه لا يزال يحلم بالعودة إلى سوريا!