الدراما السورية | الشلة
وسط انشغالاتنا المستمرة، دائمًا ما نبحث عن متنفس للتسلية والمتعة، وفي نفس الوقت نجد فيه بعض الفائدة.
كثيرون منا، وخاصة نحن السوريين، كنا نلجأ للدراما قبل العام 2011، كانت تملأ أوقاتنا وتسلينا، وبنفس الوقت كانت تبث رسائل إنسانية واجتماعية مهمة.
بعد العام 2011 أصبحت الدراما السورية مثيرة للجدل، بمحتواها وبمستواها الفني، وكثيرًا ما نتساءل: لماذا لم نعد نجد أنفسنا فيها.