وصل محمد إلى النرويج ليبدأ بعدها بمعاملة لم شمل عائلته.
بعد انتظار ما يقارب العشرين شهرًا وصلت العائلة، ليكتشف بعدها نية زوجته بالانفصال عنه، ما أدى إلى تصاعد الخلافات بينهما ووصول المشكلة إلى المحكمة النرويجية!
انتقل أحمد من بيئة سورية منغلقة ليعيش في النرويج، حاملًا عاداته وثقافته، ليكتشف مع مرور الوقت أنه لم يكن راضيًا عن حياته في سوريا وأن كل ما تعلمه ربما كان خاطئًا.
عانى أحمد من صراع الهوية، الذي ولّد عنده تساؤلات دينية واجتماعية لا نهاية لها..