عرفت سراقب كنقطة وصل وعبور بين كثير من المدن السورية، وبعد توسيع شبكات الطرق تلاشى اسمها إلى حدا ما، لكن ما قدمه ابن سراقب جعل منها أكثر شهرة على المستوى الزراعي والصناعي والثقافي.
عرفت سراقب من بين المدن السورية بموقعها، وطيب أرضها ومنتجاتها، وأخيرًا بصناعاتها.
ما يلفت النظر بهذه المدينة طابعها الذي يختلف كليًا عن جيرانها، من حيث اللهجة واللباس والعادات والتقاليد.
الفنان محمود قدور من أبناء سراقب، يحل ضيفًا على ذاكرتنا السورية.