سورية في فرنسا | مواطن سوري 19
آمنت نينار بالثورة السورية وشاركت بها..
تعرضت لتهديدات أمنية مباشرة خرجت على أثرها من البلد، لتجد نفسها في فرنسا، حيث واجهت تمييزًا طائفيًا بسبب أصولها الساحلية!
بعيدة عن أمها، التي فارقتها إلى مصر، عاشت نينار إحساسًا كبيرًا بالعجز واجهته بشجاعة وقوة في غربتها.