عاد دلير إلى دمشق بطريقة غير شرعية لأنه مطلوب للنظام السوري، في محاولة لاستعادة حبيبته، لكن الأمور ذهبت باتجاه أسوأ مما توقع.رحلة خطيرة خاضها دلير من بيروت إلى دمشق ومنها إلى الغوطة في أيام الحصار.
على ضفة من ضفاف الفرات تتربع مدينة اسمها الميادين، طمس سورها القديم وغابت ملامح الحياة فيها مساحاتها الخضراء وبساتينها وبيوتها المطلة على النهر، الذي أصبح أهلها يزورونه بعيون حزينة.
ضيف هذه الحلقة من ذاكرة سورية، الأمين ضويحي، يروي لنا جانبًا من حياة الميادين أيام زمان.
في هذه الحلقة من سيميت وشاي نتعرف على شركات الإنترنت المتوفرة في تركيا والمعلومات الواجب معرفتها عند شراء خط الإنترنت.كما نتعرف على الشركات التي توفر خدمة العملاء باللغة العربية وكيفية التواصل معهم.
نريد التحقق من أن الجثة ليست مطلوبة للأجهزة الأمنية!وردت هذه العبارة على لسان أحد عناصر حاجز أمني في دمشق ليقف ماهر مذهولًا أمام جثة أبيه! هذه الحادثة جزء صغير من مواقف مر بها ماهر على الحواجز الأمنية، التي نجى من مخاطرها ببطاقة صادرة عن الحرس الجمهوري!
قيل لأحد الشعراء لماذا يلفظ اسم حمص بالضم وليس بالكسر، قال لأن حمص جميلة حسناء، وكل حسناء تُضم.
ضيفتنا السيدة ندى حوى من سكان الحميدية بحمص، الحي الأقدم والأشهر بموقعه ومكانته وأبنائه..
تحكي لنا عن مدينتها..
فتح عدادات الغاز والكهرباء والمياه المنزلية لأول مرة في تركيا، قد يكون أمرًا معقدًا للقادمين الجدد.في هذه الحلقة من "سيميت وشاي" نتعرف على كيفية فتح هذه الخدمات، وما هي الأوراق التي نحتاجها حتى تتم العملية بسهولة.
كانت حضنًا للتاريخ وظلالًا للإنسان ومقامًا للماء، الغوطة طوق حنون لدمشق وساكنيها، وطرق مفتوحة لزوارها، الغوطة مساحات لألوان كل الفصول..
صمتها طويل، وصبرها غريب، حريصة على أن تبقى خضراء، وشجر الحور فيها منارات تهديك إلى دروبها ودورها وثمارها..
الغوطة واحات تنبت فيها الجذور، وتتساقط على حروفها الأوراق، إنها الأم الحنون..
محمد غياث الطويل، سفير للصناعات الخشبية الدمشقية، ضيفنا في هذه الحلقة من “ذاكرة سورية”
في هذه الحلقة من “سيميت وشاي” نتعرف على طرق التعامل مع المكاتب العقارية في تركيا، وما هي الأمور التي يجب علينا الانتباه لها عند معاينة المنزل.أمور أخرى مهمة علينا معرفتها عند توقيع عقد الإيجار.
على عكس آلاف السوريين، قرر جابر الهجرة عكسيًا من ألمانيا إلى تركيا، بطريقة غير شرعية.لوحده، خطط وصمم.. ثم انطلق.. لحظات خطرة عاشها جابر على الحدود اليونانية- التركية، قبل أن يقبض الحرس عليه، يرويها لنا في هذه الحلقة!