• Home
  • التاريخ الشفوي

التاريخ الشفوي

59 Results / Page 1 of 7


Background
مواطن سوري
2
play_arrow
share playlist_add
close
  • 2

توثيقي

إغلاق الموسم الثاني | مواطن سوري

pod 01 يناير 18, 2022

سنوات قاسية مرّت علينا.. تجارب صعبة ومؤلمة، ناجحة وفاشلة.. دخلنا السجون.. عبرنا الأنفاق.. ركبنا البحر.. تجاوزنا الحدود.. وعشنا الصدمات في بلاد الغربة.. وبقينا.. في الموسم الثاني من بودكاست “مواطن سوري”، وثقت عنب بلدي 25 قصة من تجارب مواطنات ومواطنين سوريين بأصواتهم.. لأن ما حصل لا يمكن أن يُنسى، وقصصهم لا يجب أن تمحى!
مواطن سوري
3
play_arrow
share playlist_add
close
  • 3

توثيقي

عبد الرحمن | مواطن سوري

pod 01 يناير 3, 2022

نشأة عبد الرحمن ضمن عائلة متدينة لم تمنعه من التعبير عن ميوله الجنسية.. لكن ذلك كلفه الكثير من المشاكل والصدامات العائلية والاجتماعية. خرج من سوريا في العام 2013 متجهًا إلى تركيا آملًا بحياة أكثر حرية، ومنها انطلق إلى ألمانيا ليفاجأ أن الأوضاع ليست أفضل ولا أحسن حالًا!
مواطن سوري
3
play_arrow
share playlist_add
close
  • 3

توثيقي

وردة بلا رائحة | مواطن سوري

pod 01 ديسمبر 20, 2021

الجو مو جونا والحياة مو حياتنا.. ميسون، وصلت إلى هولندا قبل أربع سنوات، هاربة من الحرب في سوريا. في البلد الجديد، لم تستطع السيدة الخمسينية التأقلم مع الحياة، وافتقدت لكل شيء، من صديقاتها التي ابتعدت عنهم، إلى الشمس التي لم تعد تراها في هولندا. تقول ميسون، إن هذه البلاد جميلة (هولندا)، لكنها ورود بلا رائحة!
مواطن سوري
6
play_arrow
share playlist_add
close
  • 6

توثيقي

إلى ماليزيا | مواطن سوري

pod 01 نوفمبر 29, 2021

ضاقت الأحوال بريما وعائلتها في سوريا.. إلى أين تخرج؟ ما هي البلدان المتبقية التي يمكن أن تستقبلها بدون فيزا! ماليزيا.. البلد البعيد في أقصى آسيا، كان الخيار الوحيد أمام ريما! إلى هناك وصلت مع عائلتها لتبدأ محاولاتها بالتأقلم مع البلد الجديد بكل ما فيه من اختلافات.
مواطن سوري
4
play_arrow
share playlist_add
close
  • 4

توثيقي

ثورة على الثورة | مواطن سوري

pod 01 أكتوبر 11, 2021

انتقل أحمد من بيئة سورية منغلقة ليعيش في النرويج، حاملًا عاداته وثقافته، ليكتشف مع مرور الوقت أنه لم يكن راضيًا عن حياته في سوريا وأن كل ما تعلمه ربما كان ‏خاطئًا. عانى أحمد من صراع الهوية، الذي ولّد عنده تساؤلات دينية واجتماعية لا نهاية لها..